مساحة اعلانية

فوائد عشبة الخرامى او عشبة اللافنذرا

فوائد عشبة الخرامى او عشبة اللافنذرا :

الخزامى عشبة عتيقة عرفت منذ القدم فلرائحتها القوية والمميزة الفضل بان تجعلها النبتة العطرية المتميزة ، تزرع في منطقة حوض البحر الابيض المتوسط وهذا لما فيها من فائدة ولصناعة العطور والمواد العطرية عموما وللخزامى فوائد كثيرة وعديدة سواء كنبتة او كزيت او كعطر .

  1.  تعتبر من العطور المهدئة للاعصاب والمضادة للارق وبديل مميز لادوية الارق .
  2.  دواء لاثار الحروق .
  3.  زيتها ينفع للبشرات الدهنية وتمنع انتشار حب الشباب .
  4.  خذي مطعون نبتة الخزامى الناعم جدا وسخنيه مع زيت الزيتون او مطحون الخزامة مع الملح الخشن يسخن ايضا يوضع في شاش فوق ملابسك الداخلية او داخل فوطة صحية وغيره مرتين الى ثلاث مرات في اليوم حتى يسحب الافرازات والالتهابات المهبلية لمدة اسبوع ثم من بعدها استعمليها مرة واحدة باليوم ستشعرين بنظافة فائقة ونعومة وشد للمنطقة الحساسة .
  5.  خذي كميه من الخزامى ودقيها ونقعيها بالماء الحار المغلي بمقدار ملعقتين لكاس الماء دعيه ساعه ثم اغتسلي به ( المنطقة الحساسة ) .
  6.  مغلى نبتة الخزامى ييساعد على تخفيف الام الحيض خاصة اذا حلي بالعسل .
  7.  عطر الخزامى خافظ جيد للحرارة عن الاطفال بسكب القليل على الراس ودهن الجسم به .
  8.  مطحون الخزامى مع الزيت الزيتون الدافئ يستعمل كعلاج لالام الراس وخافظ للحرارة .
  9.  منشط للقلب و الكبد و الطحال و الكلى ، أي لمعظم الالات الداخلية .
  10.  علاج للحنجرة ، غرغرة بالماء المغلي بالخزامى .
معلومات اضافية :
المَوطِنُ الأصلي للخُزامى Lavender هو منطقةُ البحر الأبيض المتوسِّط
كانت تُستخدَم في مصر القديمة كجُزءٍ من عمليَّة تَحنيط mummifying أجسام الموتى
كما استُخدمَت كمادَّة تُضاف إلى الحمَّام لأوَّل مرَّة في بلاد فارس واليونان وروما. وقد اشتُقَّ اسمُ هذه العشبة من كلمة lavare اللاتينيَّة، وهي تعني "الغَسل".

فيمَ تُستخدَم الخُزامَى؟
•    
تاريخياً، كانت الخُزامى تُستخدَم كمطهِّر، ولأغراض الصحَّة النَّفسيَّة. 

•    
أمَّا اليومَ، فتُستخدَم عشبةُ الخُزامى في مُعالجة القَلَق والتَّملمُل والأَرَق والاكتِئاب.
كيف تُستعمَل الخُزامَى؟
•    
أَكثرُ ما تُستعمَل الخُزامَى في المعالجةِ بالرَّوائِح، حيث يجري استِنشاقُ رائحة الزَّيت الأساسي المُستخلَص من الزُّهور.
•    
كما يمكن تَخفيفُ أو تَمديدُ الزَّيت الأساسي أيضاً بزيتٍ آخر، وتطبيقُه على الجلد
يمكن استِخدامُ زُهور الخزامى المجفَّفة لتحضير الشَّاي أو مُستخلَصات سائلة يجري تَناولُها عن طَريق الفم.
ماذا يَقول العِلمُ في الخزامى؟
•    
هناك القَليل من الأدلَّة العلميَّة على فعَّالية الخُزامى في معظم الاستِخدامات الصحِّية.
•    
كما أنَّ دراساتٍ صَغيرة أُجريت على استِعمال الخُزامى في معالجة القَلق أظهرت نَتائِج مُتَباينة.
•    
تُشير بعضُ النَّتائج الأوَّلية إلى أنَّ زيتَ الخزامى، بالمشاركة مع زيوتٍ مأخوذةٍ من أعشابٍ أخرى، قد يفيد في حالات فقدان الشَّعر النَّاجمة عن مرضٍ يُسمَّى داءَ الثَّعلبةِ البُقَعِيَّة.
التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات:
•    
يعدُّ الاستِخدامُ الموضعي لزيت الخُزامى المخفَّف، أو استِعمال الخزامى في المعالجة بالرَّوائِح، آمناً بوجهٍ عام بالنسبة لمعظم البالغين. ومع ذلك، يمكن أن يؤدِّي تطبيقُ زيت الخُزامى على الجلد إلى تَهيُّجِه. كما ذكرت بعضُ التَّقارير أنَّ الاستخدامَ الموضعي يمكن أن يسبِّب ورماً في الثَّدي لدى الأولاد الصِّغار.
•    قد يؤدِّي استخدامُ الخزامى مع الأدوية المهدِّئة إلى زيادة النُّعاس.
•    
عندما يُؤخَذ شايُ الخُزامى ومُستَخلصاتُها عن طَريق الفم، فإنَّها قد تسبِّب الصُّداع وتغيُّرات في الشَّهية والإمساك.
•    
قد يكون زيتُ الخُزامى ساماً إذا أُخِذ عن طَريق الفم.
•    
ولذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أي معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
•    
كما تُستخدَم الخُزامى في الصُّداع واضطرابات المعدَة وتَساقُط الشَّعر.



الإبتساماتإخفاء